تؤثر الالتهابات الأذنية في المقام الأول على الجلد والأنسجة الرخوة للأذن. يمكن أن تسبب الالتهابات البكتيرية، مثل التهاب النسيج الخلوي، الألم والاحمرار والتورم، بينما قد تؤدي الالتهابات الفطرية إلى الحكة والتقشر. التشخيص السليم ضروري لتحديد العلاج الصحيح، والذي قد يشمل المضادات الحيوية الموضعية أو الجهازية أو الأدوية المضادة للفطريات. شاهد كيف يتطور هذا الأمر من خلال نموذجنا ثلاثي الأبعاد لالتهابات الأذن.

اعرض المزيد اعرض أقل